لا تسمح للحياة السريعة ، أن تسرق منك لحظات التعبد والطاعة ، لا تجعل من صلاتك روتيناً تؤديه فى وقت معين بلا روح أو وعيٍ ، اللحظات التي تختلي بها بذاتك لتقيم فيها نفسك ، وتنظف فيها روحك ، من شوائب الحياة هي أغلى دقائق الحياة.
الصلاة ليست كالعجلة الاحتياطية تستعمل فقط عند الحاجة بل إنها المقود الذي يستعمل في توجيه الحياة ؟